And I no self realized..
For six Christians, and no Jews and, and no infidels, erred a Moslem..
Not coming from the east, departed from the west,.
No departed from the sea from the land;.
Nature did not industrialize in factories, and no heavenly orbits..
Am for six of the soil, no from the air and no from the water and departed from the fire,,.
For six from the mole paradise, no of the existence and no from the dust and departed of the entity,..
Be descended from India no , China and, and no (blghareea),(wlasaqseen) , departed.
And for six from the (élàraqeen) countries, and no from two maker of jars ..
I an origin for six from this the world, no of the hereafter and departed from Al-Fardous and and no (élhjeem) ,..
For six from Adam, departed from Eve,.
No Aden departed from Radwan ,.
And place (éllamkan) , and archeological no leave which influenced,.
Am for six which materialized, departed because dependent of any spirits for the darling spirit..
Quit bilateral, and see Aalmin one,.
Search, know some " (j) ", and see, and call..
He is first , he is last, he is apparent, he is Al-Batin ;.
Am do not know one graded " Yaho and " insure he "..
I drunk in the love glass, knowledgeable surpassing realization..
The wine celebrations and the revelry work of all want,.
And if missed of my age awhile write let live , (lndmt) of a living since that (é) .
فأنا لا أدرك ذاتي.
لستُ مسيحيا ، ولا يهوديا، ولا كافرا، زلا مسلما.
لم آتِ من الشرق ، ولا من الغرب ،
لا من البَرِّ ولا من البحر؛
لم تصنعني الطبيعة في مصانعها، ولا مدارات سماوية.
إنّي لست من التراب ، ولا من الماء، ولا من الهواء، ولا من النار،
لستُ من جنة الخلدِ ، ولا من الغبار، ولا من الوجود ، ولا من الكينونة.
لا أتحدر من الهند، ولا الصين ، ولا بلغاريا،ولاساقسين،
ولستُ من بلاد العراقين ِ، و لا من خراسان.
أنا أصلا لستُ من هذا الدنيا، ولا من الآخرة، ولا من الفردوس ولا الحجيم.
لستُ من آدم، ولا من حواء،
لا من عدْن ٍ ، ولا من رضوان.
فمكاني هو اللامكان، و آثاري لا تترك أيّ أثر،
إنّي لستُ من أي جسد ، ولا من أية روح ، لأنّي تابع لروح الحبيب.
طلّقت ُ الثنائية ، فأرى العالمَين ِ واحدا،
أبحث ، أعرف ثمة "ج" ، وأرى ، فأنادي.
إنّه الأول ، وإنّهُ الأخير ، إنّهُ الظاهر، وإنّه الباطن؛
إنّي لا أعرف أحدا سوى "ياهو" و " يامن هو" .
أنا ثمل بكأس العشق ِ ، والعالمان تجاوزا مدى ادراكي.
احتفالات الخمر والعربدة تشغلني عن كل شئ ،
ولو غفلت لحظة من عمري دون أن أعيشها ، لندمت عن حياتي منذ تلك اللحظة.
ولو غنمتُ منها لحظة في هذه الدنيا،
لسحقتُ كلا العالمين ، ولرقصتُ ابتهاجا بهذا النصر العظيم.
فيا شمس تبريز! أنا ثمل في هذا العالم،
وليس لي ما أقول سوى الثمالة والعربدة
لستُ مسيحيا ، ولا يهوديا، ولا كافرا، زلا مسلما.
لم آتِ من الشرق ، ولا من الغرب ،
لا من البَرِّ ولا من البحر؛
لم تصنعني الطبيعة في مصانعها، ولا مدارات سماوية.
إنّي لست من التراب ، ولا من الماء، ولا من الهواء، ولا من النار،
لستُ من جنة الخلدِ ، ولا من الغبار، ولا من الوجود ، ولا من الكينونة.
لا أتحدر من الهند، ولا الصين ، ولا بلغاريا،ولاساقسين،
ولستُ من بلاد العراقين ِ، و لا من خراسان.
أنا أصلا لستُ من هذا الدنيا، ولا من الآخرة، ولا من الفردوس ولا الحجيم.
لستُ من آدم، ولا من حواء،
لا من عدْن ٍ ، ولا من رضوان.
فمكاني هو اللامكان، و آثاري لا تترك أيّ أثر،
إنّي لستُ من أي جسد ، ولا من أية روح ، لأنّي تابع لروح الحبيب.
طلّقت ُ الثنائية ، فأرى العالمَين ِ واحدا،
أبحث ، أعرف ثمة "ج" ، وأرى ، فأنادي.
إنّه الأول ، وإنّهُ الأخير ، إنّهُ الظاهر، وإنّه الباطن؛
إنّي لا أعرف أحدا سوى "ياهو" و " يامن هو" .
أنا ثمل بكأس العشق ِ ، والعالمان تجاوزا مدى ادراكي.
احتفالات الخمر والعربدة تشغلني عن كل شئ ،
ولو غفلت لحظة من عمري دون أن أعيشها ، لندمت عن حياتي منذ تلك اللحظة.
ولو غنمتُ منها لحظة في هذه الدنيا،
لسحقتُ كلا العالمين ، ولرقصتُ ابتهاجا بهذا النصر العظيم.
فيا شمس تبريز! أنا ثمل في هذا العالم،
وليس لي ما أقول سوى الثمالة والعربدة
الحب هو شكل من أشكال الاعتراف بالآخر بدون شروط ومقدمات، ويأتي الاعتراف المتبادل منذ النظرة الأولى فتنساب العواطف دون مخاتلة وتبدأ المكاشفة العلنية والصريحة لفضح الأسرار الكامنة بين الطرفين. فكلما كانت المكاشفة صادقة، كلما زاد التواتر الحسي بين الطرفين، وتعددت مسالك العواطف والأحاسيس لتفعل فعلها في أرواء عطش العشق والإعجاب ولتوقظ فصل الربيع كرامةّ لتفتح براعم الاشتياق واللهفة لتثمر عنها سلسلة لامتناهية من عناقيد الحب.
يعتقد ((جلال الدين الرومي))" أن الحب، هو هتك الأستار وكشف الأسرار".
الحب يعني القبول بمبدأ الاحتواء المزدوج لمنظومة الأخر، ولايقتصر ذلك على مكونات الجسد فقط وإنما يغوص أكثر في مكونات الروح لتنهل من أسرارها وهواجسها وعوالمها. ومن ثم تبدأ عملية التفاعل الروحي، لتعيد صياغة مكونات العلاقة الأرضية (الجسد) إلى علاقة كونية (الروح) سمتها التطابق والتوحد الروحي ساعيةً كل منها نحو الأخرى بأقصى الحدود لتحقيق الاحتواء دون أدنى تقصير.
يعرف ((جمال الدين الرومي)) الحب قائلاً:" يعني أن تميل بكلك إلى المحبوب، ثم تؤثره على نفسك وروحك ومالك ثم توافقه سراً وجهراً ثم تعترف بتقصيرك في حبه".
كما أنه يعني لهيب من نار مقدسة تضرم في القلب لتشعل عواطف وأحاسيس العاشق، ويمتد لهيبا ليطال المساحات الفاصلة بين الجسد والروح. إنها حرائق عارمة تضرم في منظومة الوجدان، لتعمد على تطهير النفوس بالنار المقدسة لتكون مؤهلة لإبرام عقد لعلاقة حب لها منظومة خاصة من القيم والأعراف قد تتعارض ومنظومة القيم والأعراف الاجتماعية.
يصفها ((جلال الدين الرومي))" بأنها النار المشتعلة في القلب والتي تحرق كل شيء عدا مراد المحبوب".
علاقة الحب هي اتفاق بدون اشتراطات مسبقة بين طرفين، لكنها تصادق على إسقاط حدود الأدب وتنبذًّ التقاليد والأعراف المنافية لمسارات العاطفة. وما تلبي من حاجات روحية لاتخضع لحساب المصلحة والمنفعة الشخصية وأنما تسعى لتلبية رغبات وحاجات الطرف الآخر دون مقابل، بل أنها رغبة عاطفية لاشعورية لتحقيق السعادة والفرح للأخر لأن الذات متوحدة روحياً، فسعادة الأخر تعني سعادة الروح ذاتها.
في هذا الإطار من تحقيق السعادة للمحب يرى ((جلال الدين الرومي))" أن الحب، هو استغلال الكثير من نفسك واستكثار القليل من محبوبك، فالحب يسقط شروط الأدب".
وإذا سلمنا بأن الحب شأن من شؤون القلب مركز الإحساس والعاطفة ومنظومة استلام ذبذبات التردد العاطفية من الآخر لحظة وقوع الحب ذاته، فدور منظومة العقل تنظيم وبناء هذه العلاقة بما يحقق صحة مسارها واستمرارها وتهيئة الظروف اللازمة لنموها وتطورها ليس على صعيد منظومتها الأرضية حسب، بل على صعيد منظومتها الروحية الحاضنة لمجمل مكوناتها وتفاصيلها اليومية.
يصف ((جلال الدين الرومي)) الحب قائلاً:" أنه كالغصن، حين يغرس في القلب فيثمر على قدر العقل".
ويعد الحب حالة من الهيام تنتاب المحب في لحظة لاشعورية، تسقط من حسابها الزمن والمكان والعرق.....إنها حالة إنسانية لاتؤطرها الأفكار والآراء التي تحكم العلاقة بين البشر. إنها نوع خاص من العلاقة تنهل سماتها ورموزها من عوالم روحية، لايمكن أن يصل إليها أو يحسها من لاتعتمر ذاته بالقيم الإنسانية.
الحب سمة من سمات العالم الكوني، تبقى ساكنة في الروح لحين أن تحفزها رغبة لاشعورية تسعى للتعاطي مع ذات إنسانية أخرى باحثة عن ارتباط روحي لتسمو أكثر في عالمها الكوني. إن فشل علاقة الحب، تعني قتلاً لمكونات روح جديدة تآلفت عناصرها من عصارة أحاسيس وعواطف لروحين تلاقت صدفة في عالمها الكوني وتصارحت في عالمها الأرضي.
إن الآثار المترتبة على فشل علاقة الحب، لاتطال تجاويف القلب ولا محطات العمر حسب، بل أنها تطال نبضات الروح. وتفتح الجراح كلما تحرشت بها ذاكرة الأيام فتهبط حلاوة الذكريات ومرها كهبوط ظلام الليل لتطفئ أنوار الروح وما تبقى لها من فسح اللقاء مع شريك أخر، قد لايصل في موعده إلى محطات العمر المتبقية.
يعتقد ((جلال الدين الرومي))" أن الحب أوله ختل وأخره قتل".
تستند مقومات الحب على ثقافة خاصة من العواطف والأحاسيس فكلما سمت، تسامى الحب ذاته، وكلما هبطت تضاءل الحب نفسه. إن ثقافة الحب، لاتمس جوهر فطريته ولاتحدًّ من انسيابه الطبيعي، وإنما تزيده عذرية وتقلل من فرص ضياعه وقتله.
يعتقد ((جلال الدين الرومي))" أن الحب، هو هتك الأستار وكشف الأسرار".
الحب يعني القبول بمبدأ الاحتواء المزدوج لمنظومة الأخر، ولايقتصر ذلك على مكونات الجسد فقط وإنما يغوص أكثر في مكونات الروح لتنهل من أسرارها وهواجسها وعوالمها. ومن ثم تبدأ عملية التفاعل الروحي، لتعيد صياغة مكونات العلاقة الأرضية (الجسد) إلى علاقة كونية (الروح) سمتها التطابق والتوحد الروحي ساعيةً كل منها نحو الأخرى بأقصى الحدود لتحقيق الاحتواء دون أدنى تقصير.
يعرف ((جمال الدين الرومي)) الحب قائلاً:" يعني أن تميل بكلك إلى المحبوب، ثم تؤثره على نفسك وروحك ومالك ثم توافقه سراً وجهراً ثم تعترف بتقصيرك في حبه".
كما أنه يعني لهيب من نار مقدسة تضرم في القلب لتشعل عواطف وأحاسيس العاشق، ويمتد لهيبا ليطال المساحات الفاصلة بين الجسد والروح. إنها حرائق عارمة تضرم في منظومة الوجدان، لتعمد على تطهير النفوس بالنار المقدسة لتكون مؤهلة لإبرام عقد لعلاقة حب لها منظومة خاصة من القيم والأعراف قد تتعارض ومنظومة القيم والأعراف الاجتماعية.
يصفها ((جلال الدين الرومي))" بأنها النار المشتعلة في القلب والتي تحرق كل شيء عدا مراد المحبوب".
علاقة الحب هي اتفاق بدون اشتراطات مسبقة بين طرفين، لكنها تصادق على إسقاط حدود الأدب وتنبذًّ التقاليد والأعراف المنافية لمسارات العاطفة. وما تلبي من حاجات روحية لاتخضع لحساب المصلحة والمنفعة الشخصية وأنما تسعى لتلبية رغبات وحاجات الطرف الآخر دون مقابل، بل أنها رغبة عاطفية لاشعورية لتحقيق السعادة والفرح للأخر لأن الذات متوحدة روحياً، فسعادة الأخر تعني سعادة الروح ذاتها.
في هذا الإطار من تحقيق السعادة للمحب يرى ((جلال الدين الرومي))" أن الحب، هو استغلال الكثير من نفسك واستكثار القليل من محبوبك، فالحب يسقط شروط الأدب".
وإذا سلمنا بأن الحب شأن من شؤون القلب مركز الإحساس والعاطفة ومنظومة استلام ذبذبات التردد العاطفية من الآخر لحظة وقوع الحب ذاته، فدور منظومة العقل تنظيم وبناء هذه العلاقة بما يحقق صحة مسارها واستمرارها وتهيئة الظروف اللازمة لنموها وتطورها ليس على صعيد منظومتها الأرضية حسب، بل على صعيد منظومتها الروحية الحاضنة لمجمل مكوناتها وتفاصيلها اليومية.
يصف ((جلال الدين الرومي)) الحب قائلاً:" أنه كالغصن، حين يغرس في القلب فيثمر على قدر العقل".
ويعد الحب حالة من الهيام تنتاب المحب في لحظة لاشعورية، تسقط من حسابها الزمن والمكان والعرق.....إنها حالة إنسانية لاتؤطرها الأفكار والآراء التي تحكم العلاقة بين البشر. إنها نوع خاص من العلاقة تنهل سماتها ورموزها من عوالم روحية، لايمكن أن يصل إليها أو يحسها من لاتعتمر ذاته بالقيم الإنسانية.
الحب سمة من سمات العالم الكوني، تبقى ساكنة في الروح لحين أن تحفزها رغبة لاشعورية تسعى للتعاطي مع ذات إنسانية أخرى باحثة عن ارتباط روحي لتسمو أكثر في عالمها الكوني. إن فشل علاقة الحب، تعني قتلاً لمكونات روح جديدة تآلفت عناصرها من عصارة أحاسيس وعواطف لروحين تلاقت صدفة في عالمها الكوني وتصارحت في عالمها الأرضي.
إن الآثار المترتبة على فشل علاقة الحب، لاتطال تجاويف القلب ولا محطات العمر حسب، بل أنها تطال نبضات الروح. وتفتح الجراح كلما تحرشت بها ذاكرة الأيام فتهبط حلاوة الذكريات ومرها كهبوط ظلام الليل لتطفئ أنوار الروح وما تبقى لها من فسح اللقاء مع شريك أخر، قد لايصل في موعده إلى محطات العمر المتبقية.
يعتقد ((جلال الدين الرومي))" أن الحب أوله ختل وأخره قتل".
تستند مقومات الحب على ثقافة خاصة من العواطف والأحاسيس فكلما سمت، تسامى الحب ذاته، وكلما هبطت تضاءل الحب نفسه. إن ثقافة الحب، لاتمس جوهر فطريته ولاتحدًّ من انسيابه الطبيعي، وإنما تزيده عذرية وتقلل من فرص ضياعه وقتله.
The grain he formed from forms of the recognition in the other without conditions and introductions, and the first recognition alternate since the look comes [ftnsaab] the emotions without deceiver and the overt openness and direct starts to hidden [fDH] the secrets between the edges. So wound was the openness truthful, wound increased the perceptual recurrence between the edges, and paths of the emotions and the feelings multiplied to does did her in ['arwaa'] thirst of the passion and the admiration and to spring wakes dignity to sprouts of the longing open [waallhft] to yields about her unlimited series from clusters of the grain.
Believes ((Roman magnificence the debt))“that the grain, he tore [aal'astaar] and as gauze of the secrets”.
The grain means the last accepting in principle the double containment for arranged, [wlaayqtSr] that on formed of the body only [w'inmaa] dives most in formed of the soul to secrets and her obsessions and her drink from her scientists. From then spiritual operation the interaction starts, to formation of the formative relationship ground returns (the body) to universal relationship (the soul) named her the spiritual correspondence and the loneliness [saae'ytAA] all from her towards last in the far borders to realizing of the containment without lower shortening.
Introduces ((Roman beauty the debt)) The grain is saying: “means to hopes in all you to the loved, then perceived him on yourself and your soul and possessing then agreed him secretly and appeared then shortening in his acknowledges in your grain”.
Just as that he holy flame from fire means the turning enkindles in to emotions and feelings ignite enamored, and flame extends to the dividing areas between the body and the soul lengthen. Indeed her intense fires enkindles in arranged of the affection, to purification of the breaths in the holy fire baptizes on to was formed qualified for ratification contract for relationship grain have fun arranged especially blessing valuable and the customs already conflicts and metrical valuable and the social customs.
Describes her ((Roman magnificence the debt))“that she the burning fire in the turning and which everything acne wanted loved burns”.
Relationship of the grain she prior agreement without stipulations between edges, hit her dropping borders of the literature befriends on and the compassionate traditions and the customs contradictory for courses discard. What spiritual needs comply with from [laatxDe'] for the personal service and the use [w'anmaa] seeks to complying of desires and last pilgrims of the edge without opposite, yet that she emotional desire unconscious to realizing of the happiness and happy for last because the self is solitary spiritual, so happiness last happiness of the soul means her self.
In this frame from investigation of the happiness for the loving sees ((Roman magnificence the debt))“that the grain, he is exploitation a lot of yourself and demanding too much little your loved blessing, so the grain falls conditions of the literature”.
If our peace that the grain matter from matters the concentrated heart the feeling and the emotion and metrical receiving oscillations of the emotional hesitation is blessing last minute fall the grain his self, so role the metrical brain organization and builder of this relationship in what health of course and her continuation and needed preparing the circumstances for her realizes her growth and developed her not on her ground level metrical according to, yet on her spiritual level the metrical nurse for summary formative her and her daily details.
Describes ((Roman magnificence the debt)) The grain is saying: “that he as the branch, when the turning plants in so amount of the brain yields on”.
The grain counts case from [aalhyaam] the loving in instant befalls unconscious, chronically ill account and the place and the sweat falls from her ..... indeed her humanitarian case [laatu'Trhaa] the thoughts and the opinions which the relationship between the human being controlled. Indeed her special kind from the relationship drinks her Semites and her codes from spiritual scientists, [laaymkn] to arrives to her or feels her from [laate'tmr] his self in valuable humanitarian.
The grain feature from Semites the universal scientist, inhabitant in the soul stays to approached to catalyzes her unconscious desire seeks for the taking with self last humanity spiritual researcher about connection to rises most in her universal scientist. Indeed failure relationship of the grain, means new formed of soul killed for [tEElft] her elements from juice of feelings and emotions for souls met her universal coincidence in scientist [wtSaarHt] in her scientist the lands.
Indeed the resulting effects on failure of relationship the grain, [laatTaal] [tjaawyf] the turning nor stations of the age is according to, yet that she pulses of the soul lengthen. Blooming of the surgeon is wound provoked in her memory of Al-Ayyam so beauty bring down male and passed her as descent dark of the night to lights of the soul extinguish and what stays spaces of the meeting with partner of last have fun from, already [laaySl] in his appointment to stations of the age remnant.
Believes ((Roman magnificence the debt))“that the grain is first his [xtl] and last his killed”.
Evaluators of the grain on special culture from the emotions and the feelings lean so wound of feature, the grain competed his self, and wound descended the grain diminished himself. Indeed culture of the grain, [laatms] his essence of fungal and to natural flow united from his, [w'inmaa] increases him virginal and his opportunities lessen from of loss and killing his.
No comments:
Post a Comment